18.11.06

نشاط حول الأعداد الجذرية (رياضيات 2اعدادي)

أولا :   نعتبر العدد الجذري 11/75    (خارج 75 على 11)
اذا أنجزت قسمة 75 على 11 ستجد :
75/11 = 6,81 81 81......
تلاحظ أن القسمة لا تنتهي و أن العدد 81 يتكرر باستمرار .
* الكتابة 
6,81 81 81.......
تسمى : الكتابة العشرية الدورية غير المنتهية للعدد الجذري 11/75
* العدد 81 يسمى : دور هذه الكتابة

ملاحظة !  كل عدد عشري نسبي يمثل بكتابة عشرية دورية غير منتهية دورها 0 :
1,75 = 1,75 0000......
- 9 = - 9,0000....

10.11.06

شبكة *أصوات عالمية* تشير مرة أخرى الى مدونة الأستاذ

مرة اخرى تحظى مدونة الاستاذ** بشرف الاشارة اليها على شبكة اصوات عالمية التي تهتم بمتابعة اخبار التدوين العالمي .

7.11.06

خطبة بليغة

دعي أحد المحامين الشباب لالقاء محاضرة بين السجناء ، و قد تملكه الاضطراب و هو جالس يستمع الى كلمة مدير السجن يقدمه بها الى الحضور . فلما انتهى المدير من كلمته أشار الى المحاضر الشاب ليعتلي المنصة . تسارعت ضربات قلب هذا الأخير و تملكه الدوار ، و ما أن سار بضع خطوات حتى تعثر في مشيته و سقط على الأرض .
ضج الحاضرون ضحكا ، نهض الشاب بسرعة و تقدم نحوالمنصة في خطوات ثابتة . و قال مبتسما :
" اخواني ، هذا ما جئت اليوم لأقوله لكم ، ان الانسان كما يمكن أن يتعثر و يسقط ، يمكن أن ينهض من سقطته ..".

محنة اللغة العربية مع أساليب الدردشة و(التشات)…!!

ما عادت لغتنا العربية تفهم كما كانت تفهم في السابق  لدى معظم التلاميذ، بل حتى لدى طلاب الجامعة، فصاروا يجهلون أغلب معاني كلماتها.
ويمكن من هنا أن نتصور محنة أستاذ النصوص العربية القديمة مع طلبته...!!
وكيف تؤثر فيهم  تلك اللغة العربية وهم بالكاد ينطقون حروفها، أو يتهجونها تهجئة الغرباء المبتدئين، وينفرون منها، ويستثقلون موادها وملقنيها؟؟!!...
وصار أكثرهم يحس عند تعلمها كأنه شخص غريب عنها، أو كأنها غريبة عنه، مثله مثل أي شخص أجنبي يتعلم اللغة العربية أول مرة، بل ليته كان مثله في شغفه ورغبته!!.
وأصعب شيء على التلميذ أو الطالب أن تواجهه بنص أدبي تراثي، سواء في شعره الموزون، أو في نثره الفني المتوازن المتناسب في جمله وفواصله.
ثم من يقرأ ذلك الشعر الصافي السلس الخالي من النتوءات، أو النثر الفني الخصب الراقي المتنوع في أساليبه؟! ومن يرشد إليهما بعدما تهنا جميعا في أودية السراب والاستلاب، إلا من حماه الله  وأخذ بيده.

4.11.06

قصيدة “قم للمعلم” لأحمد شوقي

أمير الشعراء أحمد شوقي
قم للمعلم وفه التبجيلا ....... كاد المعلم أن يكون رسولا
ما من أحد تعلم في مدرسة عربية عبر هذا العالم الا و يحفظ هذا البيت الشعري لأحمد شوقي الملقب بأمير الشعراء . فقد أصبح هذا البيت بمثابة الشعار الذي تردده الألسن ، بمناسبة أو بدونها ، كشهادة عرفان و امتنان و تقدير لكل معلم يتفانى في تبليغ المعرفة الى الناس و في اخراجهم من ظلمات الجهل الى نور العلم و ضيائه .
لكن أكثر الناس الذين يرددون هذا البيت ، الذي أصبح أشهر من نار على علم ، لم يطلعوا على القصيدة الكاملة التي ورد فيها . و تعميما للفائدة ، يسرني أن أنشر عليكم فيما يلي النص الكامل لهذه القصيدة :